[ad_1]
.. عنوان المقال .. أغنيه كانت مشهوره في ما مضى لطيبة الذكر الشحروره صباح ..
مجتمعنا بحاجه مـُلحه لمزيد من ( المعاريس ) ..
عندما نطالع بأن نسبة الطلاق أصبحت مرتفعه .. والعنوسه في تزايد مستمر ..
أقول .. أن المجتمع بحاجه لشتوه تـُمطر معاريس .. لكي نفتك من هذه الظواهر الجديده على مجتمعنا (مطلقات وعوانس ) والتي لم يعرفها المجتمع السعودي قبل 40 ـ 50 سنه ماضيه ..
وعلى طاري ( الشتوه ) أذكر لكم الطرفه التاليه .. والتي يرددها بعض أهل الباديه قديما في أن :
كان شخص إسمه ( مطر ) قد حطّ رحاله ضيفا عند أحد العربان .. وتجمع حوله رجال الحي بعد أن أكرموه .. ولما عرفوا أن إسمه ( مطر ) قالوا له :
أمطرنا يا مطر .. فقد تأخر علينا هطول الأمطار .. وألله ساقك لنا ..
فقال لهم :
أن إسمه ( مطر ) .. ونزول المطر فهو بإرادة الله سبحانه وتعالى ..
ولكنهم ألحـّوا بطلبهم و ( زكـّنوا ) عليه .. فقال :
أرسلوني لـ( كبيركم ) لأتفاهم معه … ويـــــصيــر خير ..
فقابل كبيرهم وقال له :
أن إسمه مطر .. وأن ( ربعه ) يطالبونه بما لا يستطيع ..
فقال له كبيرهم :
مــا يــخالـف يا مطر ……. ( عطهم ) ولو ( بخه ) صغيروووونه ..!!!
والسؤال هنا ..
إذا كان هذا هو الحال فيما يخص كثرة المطلقات والعوانس في المجتمع ..
فالمطلوب أن ندعوا الله مخلصين ..
بأن يرش مجتمعنا بـ( بخة عرسان ) ..!!!
[ad_2]
المصدر الأصلي للموضوع