[ad_1]
بسم الله الرحمن الرحيم
قبيله بلي (البلوي) وجهينه(الجهني) احفاد الصحابة الكرام
من يذكر الثمانية الذي التقاهم الرسول صلى الله عليه وسلم قبل بيعة العقبة الأولى سيجد من بينهم ثلاثة نفر من بلي ، هم أبو الهيثم بن التيهان البلوي ، ويزيد بن ثعلبة البلوي ، وعويم بن ساعدة البلوي
اما عن فتح مصر وتونس يكفينا الفاتح العظيم زهير بن قيس البلوي خليفه عقبه بن نافع الذي قتل كسيلة النصراني
قبيله بلي (البلوي) وجهينه(الجهني) احفاد الصحابة الكرام
من يذكر الثمانية الذي التقاهم الرسول صلى الله عليه وسلم قبل بيعة العقبة الأولى سيجد من بينهم ثلاثة نفر من بلي ، هم أبو الهيثم بن التيهان البلوي ، ويزيد بن ثعلبة البلوي ، وعويم بن ساعدة البلوي
اما عن فتح مصر وتونس يكفينا الفاتح العظيم زهير بن قيس البلوي خليفه عقبه بن نافع الذي قتل كسيلة النصراني
من بطولات اصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام:
سواد بن غزية البلوي الانصاري فيقدم لنا صورة مفعمة بالحب لقائده المصطفى علية الصلاة والسلام وتفصيل الامر ان سواد رضي الله عنة شهد بدراً وأحداً والخندق والمشاهد كلها مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي طعنه النبي صلى الله عليه وسلم بعود أو سواك في بطنه فماد في بطنه فأثر في بطنه فقال :القصاص يا رسول الله، قال رسول الله : القصاص ،وكشف له عن بطنه، فقالت الانصار: ياسواد رسول الله ،فقال : ما لبشر احد على بشري من فضل، قال : وكشف له عن بطنه فقبله وقال اتركها لتشفع لي بها يوم القيامه. لقد ابلى سواد بلاءً حسناً في بدر وهو الذي أسر خالد أبن هشام المخزومي يوم بدر، وقد أستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على خيبر كما جاء في رواية ابي سعيد وابي هريره. وكان للصحابي الجليل المجذر بن عمروبن أخزم البلوي موقف بطولي في غزوة بدر، فقد تمكن المجذر الإحاطه بأبي البختري بن هشام، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم قد نهى عن قتله لمواقفه المشرفه من النبي صلى الله عليه وسلم في مكة قبل الهجرة، ولكنه قتل على يد المجذر، فقد لقيه المجذر في المعركة وأصبح تحت رحمة سيفة، وقال له : يا أبا البختري ،أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد نها نا عن قتلك ،فاستأسر وكان مع أبي البختري زميل له يقاتلان سوياً ،فقال : وزميلي :فأبلغه المجذر ألامر صادر بشأنه فقط، أما زميله فلا يمكن تركه بتاتاً فرفض أبو البختري الحياه ،وقال :إذن لأموتن أنا وهو جميعاً ثم اندفع يقاتل وهو يقول : لن يسلم ابن حرة زميله حتى يموت أو يرى سبيله فاضطر المجذر إلى مقاتلته فلا يزال يحاول حتى قتله. ومن الجدير بالملاحظة أن أخو المجذر عبد الله، وابن عمهما عبادة بن الخشاش بن عمرو بن زمزمة البلوي قد شهدوا جميعاً بدر. ومن الصحابة من قبيلة بلي الذين شهدوا غزوة بدر الكبرى عبد الرحمن بن عبد الله بن ثعلبة البلوي ،الذي كان اسمه في الجاهليه عبد العزي فسماه الرسول صلى الله عليه وسلم عبد الرحمن عدو الاوثان. إن هذا العدد الضخم من أبناء قبيلة بلي المشاركين في غزوة بدر الذي يقارب الثلاثين من جيش تعداده 313 جندي أي يقارب 10% يدل على ثقل حجم هذه القبيلة ومكانة أفرادها في دولة المصطفى صلى الله عليه وسلم
سواد بن غزية البلوي الانصاري فيقدم لنا صورة مفعمة بالحب لقائده المصطفى علية الصلاة والسلام وتفصيل الامر ان سواد رضي الله عنة شهد بدراً وأحداً والخندق والمشاهد كلها مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي طعنه النبي صلى الله عليه وسلم بعود أو سواك في بطنه فماد في بطنه فأثر في بطنه فقال :القصاص يا رسول الله، قال رسول الله : القصاص ،وكشف له عن بطنه، فقالت الانصار: ياسواد رسول الله ،فقال : ما لبشر احد على بشري من فضل، قال : وكشف له عن بطنه فقبله وقال اتركها لتشفع لي بها يوم القيامه. لقد ابلى سواد بلاءً حسناً في بدر وهو الذي أسر خالد أبن هشام المخزومي يوم بدر، وقد أستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على خيبر كما جاء في رواية ابي سعيد وابي هريره. وكان للصحابي الجليل المجذر بن عمروبن أخزم البلوي موقف بطولي في غزوة بدر، فقد تمكن المجذر الإحاطه بأبي البختري بن هشام، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم قد نهى عن قتله لمواقفه المشرفه من النبي صلى الله عليه وسلم في مكة قبل الهجرة، ولكنه قتل على يد المجذر، فقد لقيه المجذر في المعركة وأصبح تحت رحمة سيفة، وقال له : يا أبا البختري ،أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد نها نا عن قتلك ،فاستأسر وكان مع أبي البختري زميل له يقاتلان سوياً ،فقال : وزميلي :فأبلغه المجذر ألامر صادر بشأنه فقط، أما زميله فلا يمكن تركه بتاتاً فرفض أبو البختري الحياه ،وقال :إذن لأموتن أنا وهو جميعاً ثم اندفع يقاتل وهو يقول : لن يسلم ابن حرة زميله حتى يموت أو يرى سبيله فاضطر المجذر إلى مقاتلته فلا يزال يحاول حتى قتله. ومن الجدير بالملاحظة أن أخو المجذر عبد الله، وابن عمهما عبادة بن الخشاش بن عمرو بن زمزمة البلوي قد شهدوا جميعاً بدر. ومن الصحابة من قبيلة بلي الذين شهدوا غزوة بدر الكبرى عبد الرحمن بن عبد الله بن ثعلبة البلوي ،الذي كان اسمه في الجاهليه عبد العزي فسماه الرسول صلى الله عليه وسلم عبد الرحمن عدو الاوثان. إن هذا العدد الضخم من أبناء قبيلة بلي المشاركين في غزوة بدر الذي يقارب الثلاثين من جيش تعداده 313 جندي أي يقارب 10% يدل على ثقل حجم هذه القبيلة ومكانة أفرادها في دولة المصطفى صلى الله عليه وسلم
http://www.youtube.com/watch?v=8R89kc0LyhM
اشكر الاستاذ عبدالمنعم جابر العرادي
على توفير المقطع والموضوع
على توفير المقطع والموضوع
[ad_2]
المصدر الأصلي للموضوع